Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
youssef
20 mai 2006

تاريخ فريق الوداد الرياضي البيضاوي النادي المغربي

      420445080_1_تاريخ فريق الوداد الرياضي البيضاوي
  النادي المغربي الأكثر تتويجا..الألقاب سنوات الفوز
البطولة الوطنية 1948 , 1949 , 1950 , 1951 , 1954
1957,1966,1969,1976,1977,1978,1986,1990,1991,1993
كأس العرش 1970, 1978, 1979, 1981, 1989, 1994, 1997, 1998, 2001 ( رقم قياسي وطني)
كأس إفريقيا للأندية البطلة 1992
كأس إفريقيا للأندية الفائزة بالكأس 2002
الكأس الأفرو-أسيوية 1993
كأس العرب 1989
الكأس العربية الممتازة 1990
كأس محمد الخامس 1979 ( النادي المغربي الوحيد الحائز على هذه الكأس)
كأس الإستقلال 1956 (نظمت بعد يوم واحد من حصول المغرب الإستقلال و حصل عليها نادي الوداد)
بطولة شمال إفريقيا 1948, 1949, 1950, 1951
كأس إفريقيا الشمالية 1948
الحاج محمد بن جلون من الجماعة الأولى المؤسسة لنادي الوداد الرياضي و أبرز اسم فيها و هو من الرعيل الأول المتعلم تعليما عصريا حصل على الباكالوريا سنة 1933 و التحق بباريس من أجل الدراسة العليا في تخصص التجارة , عاد إلى المغرب سنة 1935 و نشط داخل جمعية قدماء تلاميذ الدار البيضاء و داخل بعض الجمعيات الرياضية.

و لما أسس المرحوم الحاج محمد بن جلون نادي الوداد كان على رأس أول مكتب مسير لهذا النادي.
بقي الحاج محمد على راس الوداد منذ تاسيسه سنة 1937 الى سنة 1942.

لكن انسحاب هذا الرجل من المسؤولية لم يكن يعني انسحابه من النادي فقد استمر الى حين التحاقه بالرفيق الأعلى أبا للوداد و الوداديين و ذاكرة و مرجعا فياضا حول تاريخ هذا الفريق و رجاله و لا يكاد يذكر اسم نادي الوداد عند الخاص و العام إلا و يذكر معه اسم المرحوم الحاج محمد بن جلون
*فريق كبير... جمعية كبيرة*
تعتبر جمعية أحمر أبيض أنشط جمعية لتأطير الجمهور على الصعيد الوطني حاليا.
تتكون الجمعية من مجموعة من محبي نادي الوداد الغيورين الذين لا هم لهم سوى مصلحة النادي. حيث يقوم أعضاء الجمعية بتنشيط المقابلات التي تلعبها الوداد سواء بالدار البيضاء أو خارجها بل و حتى خارج المغرب حيث كلما كانت الوداد خارج المغرب لتلعب مباراة افريقية أو عربية إلا و تجد مجموعة ولو صغيرة من أعضاء جمعية أحمر أبيض لتقوم بدورها في تشجيع الوداد والوصول به إلى شاطئ الفوز و الإنتصار.

إن جمعية أحمر ابيض تبقى الجمعية الوحيدة في المغرب التي استطاعت أن تضم بين صفوفها جل فئات الشعب المغربي فمن بين أعضائها الطبيب و المحامي و الطيار والطالب و التاجر و التلميذ و المهندس. للحكم على عمل الجمعية يكفي أن تحضروا إلى إحدى مقابلات الوداد لتشاهدوا أناسا يعملون لا يحركهم إلا حب أكبر نادي مغربي. فشكرا لجميع مكونات هذه الجمعية التي أخذت على عاتقها مهمة شريفة تتمثل في تأطير الجمهور الودادي ليكون في مستوى فريقه الكبير.
إن أول من استفاد من حنكة و عبقرية الأب جيكو هو فريق الوداد تسييرا و تدريبا حيث وجد فريق الوداد في الأب جيكو الرجل الكفؤ فهو مدرب تشكيلات الوداد الأولى و هو العقل المدبر لمسيرة الوداد في بدايتها , حيث كان الأب جيكو في تدريبه للوداد لا يتنازل عن سلطته كمدرب فهو الوحيد الذي يعرف تشكيلة الفريق قبل اي مقابلة.

توفي الأب جيكو رحمه الله سنة 1970 تاركا وراءه ذكرى طيبة على المستوى الأخلاقي و الانساني
بفضل جدية اللاعبين و تفاني المدرب و تضحيات المسيرين استطاعت الوداد في ظرف وجيز من تأسيسها أن تصبح ذلك الفريق الذي يحسب له الف حساب و تألق نجومها في سماء كرة القدم ليصبحو مضرب الأمثال في أسرار اللعب الجماعي و مفاتيح تقنيات اللعب الفردي و نموذج التكامل و الانضباط لتشريف قميص الوداد ذلك القميص الذي تحول بمعنى من المعاني إلى علم للوطن وراءه كل المغاربة.

إلى حدود أواسط الستينات كان المغرمون بكرة القدم يتناقلون أساطير و ينقل بعضهم إلى بعض ىاثناء نقاشاتهم و مسامراتهم حول كرة القدم أسطورة الحارس ولد عائشة الذي احتار الخصوم في قدراته الدفاعية عن مرمى الوداد و كيف أت تحديه دفع ببعضهم إلى وضع كرة مضرب في فوهة مدفع و صوبها اتجاهه لكنه التقطها بمهارة و عن لاعب الوداد الآخر الذي ضرب الكرة في الملعب إلى الأعالي و استمرت في التصاعد إلى أعلى و لم تبدأ في النزول إلا بعد خروج اللاعب من مستودع الملابس بعد تناوله طعام الافطار إلى غير ذلك من الأساطير التي رددت كثيرا في حق اللاعبين و المدرب و كلها أساطير تحمل في مغزاها الغعجاب الكبير الذي كان يكنه الجمهور المغربي لفريق الوداد في فترة الحماية و الثقة الكبيرة التي كان قد وضعها في لاعبي الفريق و الساهرين عليه تدريبا و تسييرا.

كانت الصحافة -خصوصا في نهاية الأربعينات و بدلية الخمسينات- حافلة في صفحاتها الرياضية بالحديث عن الوداد و عن لاعبي الوداد و التقت في هذا الإعجاب صحافة المستعمر مع صحافة الحركة الوطنية و نعتت بعض الصحف الوطنية فريق الوداد بكونه مجموعة من الأساتذة يلقون على خصومهم أمام جماهير الميادين دروسا في فقه كرة القدم و احتار عدد من الصحفيين في وصف تقنيات و طرق لعب بعض عناصر الوداد فاضطرو الى تشبيهها بأعمل الجن و الخوارق.

و كمثال نقتطف فقرة من مقال كتبه الصحفي و الأديب أحمد زياد في احد أعداد جريدة العلم تقول هذه الفقرة : <<فقد بدأ الثالوث ادريس و عبد السلام و الشتوكي يلقون درسا في فقه كرة القدم و كان درسا عمليا توفق فيه الفقهاء الثلاثة غاية التوفيق...وتصدى عبد السلام يقوم بأعمال لايقوم بها إلا الرهط الأسود في حكاية سيف بن ذي يزن.>>
إن نادي الوداد الرياضي يبقى ذلك الفريق المغربي الوحيد الذي استطاع أن يصل الى قلوب الأصدقاء و الأعداء فبدا الجميع في نسج الحكايات الخيالية و الأسطورات مشبها لاعبي الوداد بأبطال العديد من الأساطير كعنترة و غيره من الأبطال
أول تشكيلة دخل بها نادي الوداد لستاد فيليب
www.wydad.com

www.frimija.com

www.wydad.tk

www.wydad.info

www.dimadimawydad.com      

Publicité
Commentaires
youssef
Publicité
Publicité